What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?
What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?
Blog Article
على الرغم من وجود محاولات متواضعه لتبني العلم والتكنولوجيا في العالم العربي الا انه كان هناك محددات
يمكن للشركات الكبرى التعاون مع الحكومات والمؤسسات غير الربحية لتوفير حلول تكنولوجية للمجتمعات المحرومة.
فبينما تستفيد الشركات الكبرى من الأتمتة لزيادة أرباحها، يعاني العمال ذوو المهارات التقليدية من تراجع مستواهم المعيشي.
< تكنولوجيا الروبوتيك المتقدمة: السيارات الذاتية القيادة، والروبوتات المترابطة للصناعة، والحساسات المعيارية المتكاملة والمترابطة المتحكم فيها من الإنترنت.
> ضرورة وجود قاعدة صناعية وطنية لازمة للبناء عليها للمستقبل الرقمي المطلوب لتكنولوجيات هذه الثورة.
نحن لا نعرف حتى الآن كيف ستتكشف الامور في المستقبل ، ولكن هناك أمر واحد واضح وهو انه يجب أن تكون الاستجابة لهذة الثورة الرابعه متكاملة وشاملة ، تشمل جميع أصحاب المصلحة في النظام العالمي ، من القطاعين العام والخاص بما في ذلك الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني.
منصات البث مثل "نتفلكس" و"يوتيوب" تحتاج إلى كميات هائلة من الطاقة لتشغيل الخوادم التي تنقل المحتوى لملايين المستخدمين.
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما أن التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الأبعاد والانترنت وأشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وأيامنا حتى صار الإنسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث أنها سهلت علينا الكثير من الأعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.
وأصبحت هذه القدرات الضخمة تحت تصرف كل البشر وباتوا قادرين على تحريرها بلمسات أصابعهم ” وإعادة صياغة مستقبل
مراكز ومبادرات منشورات بوابات وأدوات تفاعلية موارد رئيسية
الأجهزة المتصلة تحتاج إلى طاقة دائمة للبقاء على اتصال بالشبكات.
استخدام الطائرات بدون طيار لتحليل التربة وزراعة المحاصيل بدقة.
الثورة الصناعية الرابعة هي العصر الصناعي الرئيسي الرابع منذ الثورة الصناعيه الأولى في القرن الثامن عشر. يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الربورتات ، والذكاء الصناعي ، وتكنولوجيا النانو ، والحوسبة الكمومية ، والتكنولوجيا الحيوية، وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمركبات المستقلة. وقد ربطها كلاوس شواب مع “العصر الثاني للآلة”من حيث آثار تحديات الثورة الصناعية الرابعة الرقمنة والذكاء الاصطناعي على الاقتصاد ، لكنه أضاف دورا أوسع للتقدم في التقنيات البيولوجية.
ما من شك في أن الثورة الصناعية الرابعة آتية وستواجه الدول العربية وتطرح فرصاً وتحديات عدة. إذ يشهد العالم توجهاً سريعاً نرى فيه ولادة وانتشار قطاعات صناعية جديدة تقوم على تكنولوجيات بازغة بعضها قابل للاكتساب من قبل الدول النامية وبعوائد سريعة. ويمثل هذا التوجه ثورة في مستقبل الاقتصاد تقودها محركات رئيسية تتمثل في مكونات هذه الثورة التي تشتمل على تحولات نور الامارات تربط العالم المادي بالعالم الافتراضي الرقمي مثل ما يسمى بـ: «الصناعات الرقمية الذكية المتكاملة»، و «المُكونات الرقمية للمواد والخامات المستخدمة في الصناعة»، و «المصنع الرقمي الذكي»، و «الإدارة الذاتية الرقمية» وغيرها.